مشكور أخي على الموضوع المهم
يمكن زيادتا على تقول أن أضيف وصفبن آخرين إنتشرا مؤخرا، فيوجد من يسمي العملات الرقمية بالفقاعات الرقمية زد على ذلك من يصفها بعملات النصابين والقراصنة
أصحاب هذين الوصفين هم بالغالب أشخاص دخلوا السوق عند حدوث الفقاعة في بداية عام 2018 طمعا بالربح السريع , مما أدى لفقدانهم المال
أو أشخاص إستثمروا استثمارات عشوائية قسم منها كانت في مشاريع نصب واحتيال فأخسرتهم المال , ولكن من الخطأ كليا الحكم على سوق كامل بسبب تجارب فاشلة أتت من أشخاص جاهلين
كلام منطقي جدا
العملة بصفة عامة ليست مسؤولة عن ماذا يعمل بها
يمكن لصاحب أي نشاط غير شرعي أن يستعمل العملات الورقية أو الذهب أو الألماس لماذا لا تتسخ هذه العملات مثلا بهذه الأنشطة
، عملاتنا الرقمية هذه طبيعتها ومن أهم مميزاتها وتعتمد على العرض والطلب، أحب ذلك من أحب أو كره من كره، فلن يغير ذلك شيءا كثيرا