إذا تكلمنا على المصير فنجد أنفسنا أمام عدة أطروحات فلسفية   لا يمكن صياغتها بالشكل المضمون بحيث الحديث على المصير هذا يعني النظام المالي العالمي مهدد يمكن إنهياره بطريقة ستكون فوضوية هذا من جهة و أنا شخصيا أعتبر مصير النظام المالي يمكن إنهياره بواسطة حرب عالمية هذا يعني يمكن للعملات الرقمية تعويض النظام المالي إذا إستطاع فبركة حرب و الفوز بها. فحرب العملة الإفتراضية الآن تعتبر موجودة في مرحلة بداية و مازال تطويرها قائم لذا نسبة فوزها بهذه الحرب ضئيلة جدا نظرا لظروف التي تعاني منها لأجل بناء نظامها اللامركزي و المعاناة كثيرة و غير محدودة لا يمكن التحكم بها فلننتظر و ندخل الحرب القائمة و معرفة نتائجها مستقبلا.