هي على الأغلب عملية تلاعب مثل ما عودنا الون ماسك.
كان بإمكانه التلاعب بكل السوق بمجرد نشر بعض التغريدات (بعض الكلمات) فما بالك بما يستطيع القيام به الآن و هو يملك إحدى اكبر منصات التواصل و أكثرها تاثيرا على الرأي العام.
تغيير شعار تويتر برأيي مغامرة كبيرة حتى و ان لم تستمر لفترة طويلة. من الصعب الحكم اذا كان هذا الشخص متهور جدا او ذكي جدا!
فقط لا أعرف سبب تعلقه بعملة دودج رغم وجود مشاريع أخرى افضل منها بكثير؟