Quote from: Ochan_yazo_tochant on Today at 12:38:18 AM

Quote from: Kavelj22 on August 02, 2025, 11:46:24 PM

Quote from: khaled0111 on July 30, 2025, 11:32:27 PM

شكرا لك اخي albon على مشاركة تجربتك. لكن سؤالي هو كيف يمكن تحويل العملات او المكافآت او اي شكل من المساعدات التي يتم تحويلها لاخوتنا في غزة الى عملتهم المحلية؟
من يمكنه هناك ان يقبل هذه التحويلات و يملك المال الكافي لقبول هذه التحويلات و دفع مقابلها بالعملة المحلية؟

اطرح هذه التساؤلات لانني واجهت عديد عمليات التحيل من اشخاص من بلدان مجاورة و حتى اشخاص من فلسطين لكن للاسف ليسوا من غزة. لكن يستغلون الوضع هناك للتحيل على كل من يريد المساعدة.
للاسف عدد الضحايا كبير جدا و الاموال التي تم تحويلها كثيرة جدا لكن للاسف انتهت في ايدي المتحيلين.

حسب ما اتصوره فانه يمكن تبادل الهدايا على التيكتوك من حساب لحساب بمقابل مادي اي يمكنني بيعك وردات مثلا او أسود (رموز مكافآت التيكتوك) بان ارسلها لك في شكل دعم و انت تعطيني النقود كاش. صديقنا albon صحح لي المعلومة بالنظر للنسبة الهائلة للرسوم التي تقتطعها شركة تيكتوك. هذا الأمر شبيه حرفيا بالابتزاز. لكن بالنسبة للناس في وضعية أهل غزة فان كل الخيارات تعتبر جيدة بالنسبة لهم اذا كانت ستساعدهم و لو جزئيا. أستبعد تماما ان يتم تداول تلك الهدايا بالعملة المحلية (شيكل الاسرائيلي او الدولار) انما يمكن مقايضتها ببعض السلع من غذاء و دواء مقابل نسبة فائدة مرتفعة جدا بالضرورة. أجل لا عجب ان يكون هناك جشعون داخل القطاع يعانون من نفس الواقع المرير لكنهم لا يترددون في استخدامه لتحقيق منافع. انهم تجار الأزمات يتمعشون من مآسي الاخرين.

عموما لا انصح بارسال الدعم عبر التيكتوك، و يبقى الطريق الأمن الوحيد هو عبر المؤؤسات الخيرية الموثوقة باستخدام النقود العادية و ليس الكريبتو.
اليوم بدأت كل من الامترات و الاردن و فرنسا و المانيا انزال المساعدات لذلك اتصور انه يمكن التواصل مع اي من اجهزة تلك الدول لتقديم الدعم. الجيش مثلا في المانيا هو المسؤول عن ايصال المساعدات لذلك استبعد احتمالية التلاعب بالمعونات مهما كان حجمها.

فكرة جيدة و لكن كما أشارت رسوم التي يتم إقتطاعها على منصة تيك توكتصل إلى سبعين في المائة، و هذا ليس في صالح صاحب الإكرامية لأنه سيتعين عليه إنفاق الكثير من المال من التبرع.

أفهم أن صاحب الموضوع بأنه متأثر بأوضاع التي يمر بها الشعب الغزوي. لذلك قد يكون قرر إرسال بعض من المساعدة و لكن المشكلة أن شعب يمت جوعاً من أين سيحصل على ما يحتاجه و لو بحوزته المال. دائما أشاهد تقول أن عدد من الضحايا تم قتلهم و هم من منتظري المساعدات.
اللهم فرج عن إخواننا يكفي لنا كمسلمين الدعاء معهم.

عندما لا يكون لديك ما تخسره فان كل الحلول تصبح مجدية حتى لو كانت بالخسارة. أفتح التيكتوك دائما و أرى أناسا من غزة يفتحون لايفات يطلبون فيها الدعم بهدايا التيكتوك. باتباع طريقة التيكتوك فانهم لن يترددوا بالحصول على عشرة دولارات فقط من كل مائة دولار يحصلون عليها في تيكتوك و ذلك بارسال الرصيد الى احد ما من خارج القطاع (غالبا هم من سائقي الشاحنات الموكول لهم ادخال قوافل المساعدات او حتى من موظفي المنظمات الدولية العاملة هناك، اجل لا غرابة في جشعهم) الذي سيتولى بدوره صرف الرصيد فيقتطع تيكتوك 80% على افتراض و يأخذ هو 10% و يعطيه بقيمة الباقي الذي هو 10% بعض الغذاء و الاحتياجات الاساسية. عدى عن هذه الطريقة، لا اعتقد ان اولئك الأشخاص قد وجدوا حلولا اخرى باستخدام تيكتوك.